arab reality news اقتصاد شركة SNB Capital ومجموعة الشجري الاستثمارية تطلقان صندوقًا عقاريًا بقيمة 266 مليون دولار

شركة SNB Capital ومجموعة الشجري الاستثمارية تطلقان صندوقًا عقاريًا بقيمة 266 مليون دولار



[ad_1]

الرياض: قال محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية إن الموقع الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على مفترق طرق قارات متعددة، إلى جانب مواردها الطبيعية الوفيرة، سمح للمملكة بالحصول على مكانة “نفوذ” داخل الصناعة العسكرية العالمية.

وكان أحمد العوهلي يتحدث في افتتاح معرض الدفاع العالمي في العاصمة السعودية حيث اجتمع قادة وخبراء الدفاع لعرض منتجاتهم واستكشاف الفرص في قطاع الدفاع في المملكة.

وقال محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية إن اتصال المملكة العالمي وموقعها واقتصادها الوطني يجعلها لاعباً رئيسياً في سلسلة التوريد الدولية.

وأوضح المسؤول أن هذه العوامل أدت إلى خلق بيئة استثمارية قابلة للحياة وجذابة في مختلف المجالات الواعدة.

وذكر العوهلي أن قطاع الدفاع، على وجه الخصوص، يمثل حافزًا لنمو الصادرات غير النفطية، وجذب الاستثمارات الأجنبية عالية الجودة، والتميز في البحث والتطوير.

وأشار في كلمته الافتتاحية إلى الأهمية الاقتصادية والتكنولوجية للمنتدى العالمي، قائلاً: “يرمز هذا الحدث إلى الروابط القوية بين دولنا ويعمل كمنصة لعرض أحدث التطورات في تكنولوجيا الدفاع”.

واعتبر المؤتمر فرصة مثالية لقادة الصناعة وصناع السياسات والمبتكرين للتعاون ورسم المسار لمستقبل آمن ومستقر، وأضاف: “نحن ملتزمون باستكشاف سبل جديدة للتعاون في صناعة الدفاع والأمن، والاستفادة من ثرواتنا”. التراث ورأس المال البشري والموارد الاقتصادية لتعزيز الابتكار والتقدم التكنولوجي.

وأشار رئيس الهيئة إلى أن الوفود المشاركة ستقوم بتحليل أحدث أنظمة التوافق التشغيلي والطائرات العسكرية والأنظمة غير المأهولة والأقمار الصناعية العسكرية، مضيفا أن المساعي المشتركة في المجتمع العالمي تهدف إلى معالجة التحديات والفرص في مجال الدفاع.

وقال العوهلي إنه مع أخذ هذه المشاعر في الاعتبار، فإن موضوع الدورة الثانية للحدث “مجهزون للمستقبل” يتماشى مع المزايا الاستراتيجية التي تتمتع بها المملكة، مما يؤكد الفرص الاستثمارية الجذابة المتاحة خلال أيام المنتدى الأربعة.

واعتبر التكامل الاقتصادي والدفاعي «مفتاحاً لنمونا الجماعي»، مشيراً إلى أن ذلك يتطلب زيادة تبادل المعرفة والتجارة والاستثمار في هذا القطاع الحيوي.

وأشار المسؤول إلى أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية وضعت استراتيجية استثمارية ذات تفكير تقدمي لتسهيل نمو الأعمال وعوائد المستثمرين، مضيفا أن ذلك يشمل التركيز على البحث والتطوير، والشراكات الدولية، وتنمية المواهب، والاستدامة، والقدرة التنافسية.

وشهد اليوم الأول للحدث العديد من الجهود المبذولة لإظهار حرص المملكة العربية السعودية على التعاون مع اللاعبين الدوليين، بما في ذلك العديد من مذكرات التفاهم بين وزارة الاستثمار والهيئة العامة للصناعات العسكرية والعديد من الشركات العالمية، بما في ذلك إيرباص وأسيلسان.

وإلى جانب الاستثمارات، ستتقاسم المملكة أيضًا “الفرص والحوافز الأخرى” مع قادة الدفاع والأمن والمستثمرين والمبتكرين، وفقًا للمحافظ.

جاء ذلك من خلال توقيع مذكرة تفاهم بين صندوق التنمية الصناعية السعودي والهيئة العامة للصناعات العسكرية لتشغيل برنامج حوافز الصناعات العسكرية بحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية في المملكة بندر الخريف والرئيس التنفيذي للصندوق الصناعي الأمير سلطان بن خالد آل سعود.

وأوضح أن المملكة ستسهل بالتالي تبادل الخبرات وبناء الشراكات والتعاون مع كبرى الشركات العالمية والمحلية المتخصصة في مجال الدفاع والأمن طوال الفترة المتبقية من المعرض وما بعده.

[ad_2]

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *