arab reality news اقتصاد يقول السفير الفرنسي إن معظم الشركات الفرنسية نقلت مقارها الإقليمية إلى الرياض

يقول السفير الفرنسي إن معظم الشركات الفرنسية نقلت مقارها الإقليمية إلى الرياض



[ad_1]

يشهد حدث المنتدى العالمي للأمن السيبراني اجتماع القادة الدوليين لدفع الحلول التعاونية

الرياض: احتل التعاون في معالجة التحديات والفرص في الفضاء السيبراني مركز الصدارة في منتدى في جنيف تم تنظيمه بالشراكة مع بعثة المملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة.

حضر هذا الحدث، الذي نظمه المنتدى العالمي للأمن السيبراني، أكثر من 60 دبلوماسيًا وممثلي الأمم المتحدة ومسؤولي المنظمات غير الحكومية، المشاركين في جهود معهد GCF لتعزيز الحوار العالمي والأبحاث والمبادرات المتعلقة بالفضاء السيبراني.

خلال كلمته الافتتاحية، أكد السفير والممثل الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة، عبد المحسن ماجد بن خثيلة، على المنتدى باعتباره رمزًا لتفاني البلاد في تعزيز مساعي الأمن السيبراني العالمية.

وقال: “إن المنتدى الأخضر العالمي هو شهادة على تصميم المملكة العربية السعودية على توحيد جهود الأمن السيبراني الدولية ودعم المبادرات التي تعزز السلام والازدهار والتأثير الاجتماعي والاقتصادي الإيجابي لصالح جميع الدول والمجتمعات”.

وكانت النقطة المحورية في هذا التجمع هي حلقة نقاش ضمت شخصيات رئيسية في مجال الأمن السيبراني بعنوان “تأمين الغد – ضرورة التعاون في الفضاء السيبراني”.

وكان من بين المشاركين الرئيسيين يوهيون بارك من معهد دي كيو، وجياكومو بيرسي باولي من معهد الأمم المتحدة لأبحاث نزع السلاح، وأكشاي جوشي من مركز الأمن السيبراني التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، وجوفان كورباليجا من مؤسسة DiploFoundation ومنصة جنيف للإنترنت.

وكان حدث جنيف بمثابة بداية سلسلة “Meet GCF”، والتي من المقرر استضافتها في مدن عالمية مختلفة على مدار العام. والهدف هو إشراك أصحاب المصلحة وتعزيز التعاون العالمي لمعالجة قضايا الأمن السيبراني الحاسمة.

وأكد جوفان كورباليجا من مؤسسة DiploFoundation على أهمية الشراكة، قائلاً: “إن تكلفة عدم التعاون في الفضاء الإلكتروني هي المزيد من الهجمات، والمزيد من المخاطر، والمزيد من الخوف، والمزيد من عدم الاستقرار”.

وشدد على الدور المحوري الذي تلعبه المنصات مثل GCF في ضمان إتاحة فوائد الفضاء الإلكتروني للجميع. وشدد على أهمية النضال من أجل الإدماج في قطاعاتها المالية والفنية والاقتصادية والاجتماعية في المستقبل.

ومع استمرار ارتفاع معدلات الجريمة السيبرانية على مستوى العالم، بتكلفة تقدر بنحو 2 تريليون دولار في عام 2023، يسعى قادة القطاعين العام والخاص والمنظمات غير الربحية إلى إيجاد مسارات مبتكرة وتعاونية لمكافحة التهديدات المتصاعدة وضمان بقاء الفضاء السيبراني عاملاً ميسرًا لتحقيق الرخاء للجميع.

أكد أكشاي جوشي من المنتدى الاقتصادي العالمي على الطبيعة العالمية لمشهد الأمن السيبراني، قائلاً: “هذا ملعب عالمي، وأي نهج نتبعه لمعالجة التهديدات يجب أن يكون عالميًا وعامًا وخاصًا بطبيعته”.

أسفرت مناقشات الاجتماع السنوي للصندوق الأخضر للمناخ لعام 2023 عن خمس أولويات حاسمة وشاملة، بما في ذلك الحاجة إلى تعزيز المرونة السيبرانية في القطاعات الرئيسية. وأدى ذلك إلى إنشاء مركز التميز للأمن السيبراني للتكنولوجيا التشغيلية التابع لـ GCF. كما ألهم المنتدى رؤية مشتركة لتسخير الفضاء الإلكتروني لتحقيق النمو مع ضمان السلامة والاستدامة والشمولية.

[ad_2]

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *