arab reality news اقتصاد السعودية تسجل زيادة بنسبة 10% في عدد المصانع

السعودية تسجل زيادة بنسبة 10% في عدد المصانع



[ad_1]

الرياض: حصلت العديد من الشركات السعودية البارزة على تأكيد على تصنيفاتها الائتمانية من وكالة موديز لخدمات المستثمرين، وهي المزود العالمي الرائد للتقييمات المالية والأبحاث وتحليل المخاطر.

وفي أعقاب التحديث الأخير الذي أجرته الوكالة لمنهجية الجهات المصدرة ذات الصلة بالحكومة، حافظت العديد من الشركات، بما في ذلك الشركة السعودية للصناعات الأساسية، وشركة الاتصالات السعودية، والشركة السعودية للكهرباء، على تصنيفاتها عند A1، في حين حافظت شركة التعدين العربية السعودية، المعروفة أيضًا باسم وتواصل معادن حصولها على تصنيف Baa1.

بالنسبة لسابك، فإن تصنيف A1 يؤكد وجودها العالمي القوي في سوق البتروكيماويات، وهيكل التكلفة التنافسي، والصحة المالية القوية.

كما تسلط وكالة موديز الضوء على الطبيعة الدورية لعمليات سابك وتركيزها في المملكة العربية السعودية كاعتبارات.

يعكس تصنيف stc A1 موقعها المهيمن في قطاع الاتصالات السعودي، ومقاييسها المالية القوية، والدعم الحكومي الكبير. وذكرت موديز أن التحديات تشمل المنافسة في السوق وكثافة رأس المال في صناعة الاتصالات.

يأخذ تصنيف هيئة الأوراق المالية والبورصة في الاعتبار عمليات الكهرباء المتكاملة، وهيمنتها على السوق، والدعم التنظيمي المتوازن مقابل عبء الديون المتزايد على الشركة بسبب الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية.

ويدعم تصنيف معادن Baa1 إنتاجها المتنوع وعملياتها المنخفضة التكلفة وأهميتها الاستراتيجية لاقتصاد المملكة العربية السعودية.

إن تعرض الشركة لتقلبات أسعار السلع الأساسية وخططها التوسعية هي مجالات التركيز.

وتتماشى التوقعات الإيجابية لشركة سابك وشركة الاتصالات السعودية والشركة السعودية للكهرباء مع وجهة نظر وكالة موديز بشأن حكومة المملكة العربية السعودية، مما يشير إلى وجود احتمال كبير لدعم الدولة.

علاوة على ذلك، تعكس النظرة المستقبلية المستقرة لشركة معادن سياساتها المالية القوية وإدارتها للسيولة.

ومن الممكن رفع أو خفض تصنيفات الشركات السعودية بناء على عدة عوامل حددتها وكالة موديز.

بالنسبة لسابك، يمكن أن تكون الترقية في الأفق إذا تم رفع تصنيفات الحكومة السعودية أو أرامكو السعودية أو إذا أظهرت الشركة نفسها تحسنًا في الإيرادات والربحية وحافظت على مقاييس ائتمانية وسيولة قوية.

على العكس من ذلك، قد تواجه تصنيفات سابك تخفيضًا إذا واجهت الشركة تراجعًا كبيرًا في الأداء التشغيلي أو انخرطت في استثمارات ثقيلة ممولة بالديون، مما يدفع عجزها إلى الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك ونسبة الاستهلاك نحو مضاعف 1.5.

وبالمثل، يمكن أن تشهد شركة stc تأثرًا إيجابيًا في نتائجها إذا تمت ترقية تصنيفات الحكومة أو صندوق الاستثمارات العامة، نظرًا لمكانتها كواحدة من مشغلي الاتصالات الأعلى تصنيفًا على مستوى العالم.

ومع ذلك، فإن تصاعد المنافسة، أو عمليات الاستحواذ الممولة بالديون، أو التدفق النقدي الحر السلبي المستمر يمكن أن يفرض ضغوطًا هبوطية على تصنيفات شركة stc. ومن المرجح أيضًا أن يؤدي أي انخفاض في تصنيفات الحكومة أو صندوق الاستثمارات العامة إلى خفض تصنيف شركة stc.

ويعكس وضع الشركة السعودية للأوراق المالية وضع الكيانات المذكورة أعلاه، مع إمكانية الترقية إذا تحسن التصنيف السيادي للمملكة العربية السعودية أو صندوق الاستثمارات العامة، ويتوقف ذلك على احتفاظ الشركة بأداء تشغيلي ومالي قوي.

يمكن أن يحدث خفض التصنيف إذا كان هناك انخفاض ملحوظ في ملف السيولة للشركة أو إذا ضعفت مقاييسها المالية بشكل كبير.

يمكن رفع تصنيفات معادن إذا نجحت الشركة في خفض ديونها مقارنة بالأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك وتعزيز التدفق النقدي المحتجز إلى نسبة صافي الدين مع الحفاظ على سيولة قوية.

وعلى العكس من ذلك، فإن الزيادة في نسبة الديون والأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بما يتجاوز حدود معينة أو ضعف كبير في السيولة يمكن أن يؤدي إلى خفض التصنيف.

إن التعديلات في الاحتمالية الملحوظة للحصول على الدعم من صندوق الاستثمارات العامة أو الحكومة في أوقات الضغوط المالية يمكن أن تؤثر أيضًا على تصنيفات شركة معادن.

[ad_2]

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *